(9) موقف عمر من أحاديث محمد
(أ) عمر يرفض السنة ويتمسك فقط بالقرآن
عدد المراجع (99)
5237 صحيح البخاري |
عن ابن عباس قال = لما حضر رسول الله وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر إن النبي قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي قال رسول الله قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله بين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
3091 صحيح مسلم |
عن ابن عباس قال = لما حضر رسول الله وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر إن رسول الله قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله قال رسول الله قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقولا إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
2945 مسند أحمد |
عن ابن عباس قال = لما حضر رسول الله وفي البيت رجال وفيهم عمر بن الخطاب قال النبي هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله قال رسول الله قوموا قال عبيد الله وكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
عدد المواد 7
1 – لما اشتد وجعه قال : اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده . قال عمر : إن النبي غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا . فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع . فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 114
خلاصة حكم المحدث: صحيح
2 – لما حضر رسول الله وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ) . فقال عمر : إن النبي قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 5669
خلاصة حكم المحدث: صحيح
3 – يوم الخميس وما يوم الخميس ، ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، قلت يا أبا عباس : ما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله وجعه ، فقال : ( ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ) . فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما له أهجر استفهموه ؟ فقال : ( ذروني ، فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ) . فأمرهم بثلاث ، قال : ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ) . والثالثة خير ، إما أن سكتن عنها ، وإما أن قالها فنسيتها . قال سفيان : هذا من قول سليمان .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 3168
خلاصة حكم المحدث: صحيح
4 – قال ابن عباس : يوم الخميس ! وما يوم الخميس ! ثم بكى حتى بل دمعه الحصى . فقلت : يا ابن عباس ! وما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله وجعه . فقال ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) فتنازعوا . وما ينبغي عند نبي تنازع . وقالوا : ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه . قال ( دعوني . فالذي أنا فيه خير . أوصيكم ثلاث : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب . وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ) . قال : وسكت عن الثالثة . أو قال فأنسيتها .
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: مسلم – المصدر: صحيح مسلم – الصفحة أو الرقم: 1637
خلاصة حكم المحدث: صحيح
5 – عن النبي أنه قال لهم في مرض موته ائتوني باللوح والدواة والكتف لأكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا
الراوي: – المحدث: ابن القيم – المصدر: تهذيب السنن – الصفحة أو الرقم: 10/76
خلاصة حكم المحدث: صحيح
6 – لما حضر رسول الله وفي البيت رجال وفيهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال النبي أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر : إن رسول الله قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله قال رسول الله قوموا قال عبد الله : وكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر – المصدر: مسند أحمد – الصفحة أو الرقم: 5/45
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
7 – عن ابن عباس قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظرت إلى دموعه على خديه تحدر كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله ائتوني باللوح والدواة أو الكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا : رسول الله يهجر
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: أحمد شاكر – المصدر: مسند أحمد – الصفحة أو الرقم: 5/116
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
الموضوع
المستند
(ب) عمر يحرق أحاديث محمد
عدد الروايات ( 4 )
محمد إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة ( 188 )
= 5793 أخبرنا عبد الله بن العلاء قال سألت القاسم يملي علي أحاديث فقال = إن الأحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فأنشد الناس أن يأتوه بها فلما أتوه بها أمر بتحريقها ثم قال مثناة كمثناة أهل الكتاب قال فمنعني القاسم يومئذ أن أكتب حديثا
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=68619
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : 59
حدثنا عبد الله بن العلاء قال سألت القاسم أن يملي علي أحاديث فمنعني وقال = ن الأحاديث كثرت على عهد عمر فناشد الناس أن يأتوه بها فلما أتوه بها أمر بتحريقها ثم قال مثناة كمثناة أهل الكتاب
عبدالرحمن أحمد البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : 157
تحريقه لأحاديث رسول الله
عن عبد الله بن العلاء أنه قال سألت القاسم أن يملي علي أحاديث فقال = إن الأحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فأنشد ان يأتوه بها ، فلما أتوه بها ، أمر بتحريقها ثم قال مثناة كمثناة أهل الكتاب قال فمنعني القاسم يومئذ أن اكتب حديثا .
عبدالرحمن أحمد البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : 175
خرج ابن سعد عن عبد الله بن العلاء قال سألت القاسم يملى علي أحاديث فقال = إن الأحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فأنشد الناس أن يأتوه بها ، فلما أتوه بها أمر بتحريقها ثم قال مثناة كمثناة أهل الكتاب . قال فمنعني القاسم يومئذ أن اكتب حديثا .
الموضوع
المستند
(ج) عمر يمنع تدوين وبث احاديث محمد ويضرب عليها
(1) من مسلم والامام أحمد
عدد الروايات : ( 2 )
صحيح مسلم – الزكاة – النهي عن المسئلة – رقم الحديث : 1719
تعليق شخصي : كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!!
عن عبد الله بن عامر اليحصبي قال سمعت معاوية يقول = إياكم وأحاديث إلاّ حديثاً كان في عهد عمر فإن عمر كان يخيف الناس في الله عز وجل سمعت رسول الله وهو يقول : من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين وسمعت رسول الله يقول إنما أنا خازن فمن أعطيته ، عن طيب نفس فيبارك له فيه ومن أعطيته ، عن مسألة وشره كان كالذي يأكل ولا يشبع.
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1719&doc=1
مسند أحمد – مسند الشاميين – حديث معاوية.. – رقم الحديث : 16305
تعليق شخصي كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!!
عن عبد الله بن عامر اليحصبي قال سمعت معاوية يحدث وهو يقول = إياكم وأحاديث رسول الله إلاّ حديثاً كان على عهد عمر وإن عمر كان أخاف الناس في سمعت رسول الله يقول : من يرد الله به خيراً يفقه في الدين وسمعته يقول : إنما أنا خازن وإنما يعطي الله عز وجل فمن أعطيته عطاء عن طيب نفس فهو إن يبارك لأحدكم ومن أعطيته عطاء ، عن شره وشره مسألة فهو كالآكل ولا يشبع وسمعته يقول : لا تزال أمة من أمتي ظاهرين ، عن الحق لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس.
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=16305&doc=6
الموضوع
المستند
(2) في كتب الحاكم النيسابوري
الحاكم النيسابوري – المستدرك – كتاب العلم – رقم الحديث : 347
319 = عن عامر الشعبي عن قرظة بن كعب قال = خرجنا نريد العراق فمشى معنا عمر بن الخطاب إلى صرار فتوضأ :إنكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل فلا تبدونهم بالأحاديث فيشغلونكم ، جردوا القرآن ، وأقلوا الرواية عن رسول الله، وأمضوا وأنا شريككم ، فلما قدم قرظة قالوا حدثنا قال نهانا إبن الخطاب ، هذا حديث صحيح الإسناد له طرق تجمع ويذاكر بها ، وقرظة بن كعب الأنصاري : صحابي سمع من رسول الله ومن شرطنا في الصحابة أن لا نطويهم ، وأما سائر رواته فقد إحتجا به.
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=2&BkNo=13&KNo=2&startno=15
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=518965
الحاكم النيسابوري – المستدرك – كتاب العلم – رقم الحديث : 374
345 = ثنا شعبة عن سعد بن إبراهيم عن أبيه = أن عمر بن الخطاب قال = لإبن مسعود ولأبي الدرداء ولأبي ذر ما هذا الحديث عن رسول الله (ص) وإحسبه حبسهم بالمدينة حتى أصيب.
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=2&BkNo=13&KNo=2&startno=105
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=518991
الحاكم النيسابوري – المستدرك – كتاب العلم – رقم الحديث : 375
345 = عن شعبة فذكر الحديث بإسناده نحوه هذا حديث صحيح على شرط الشيخين = وإنكار عمر أمير المؤمنين على الصحابة كثرة الرواية عن رسول الله فيه سنة ، ولم يخرجاه.
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=2&BkNo=13&KNo=2&startno=115
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=518991
الموضوع
المستند
(3) في كتب إبن حبان
صحيح إبن حبان – كتاب الزكاة – باب المسائلة
تعليق شخصي : كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!!
3470 = عن عبد الله بن عامر اليحصبي قال = أسمعت معاوية ، يقول على منبر دمشق : إياكم وأحاديث رسول الله إلاّ حديثاً كان في عهد عمر فإن عمر كان يخيف الناس في الله
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=434638
إبن حبان – كتاب المجروحين – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : 35
عن عامر الشعبي عن قرظة بن كعب قال = خرجنا نريد العراق فمشى معنا عمر بن الخطاب إلى صرار فتوضأ ثم قال أتدرون لمشيت معكم ؟ قالوا : نعم نحن أصحاب رسول الله مشيت معنا قال إنكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل ، فلا تصدوهم بالأحاديث ، جودوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول الله إمضوا وأنا شريككم
الموضوع
المستند
(4) في كتب إبن حجر وإبن ماجة
إبن حجر – الإصابة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : 69
قالوا = نهاه عمر عن التحديث وقال له لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض دوس وهذا من عمر يدل على كذب أبي هريرة.
والجواب = أن أبا هريرة كان يرى لزاماً عليه : أن يحدث الناس بما سمعه من رسول الله خرجا من أثم كتمان العلم ، وقد الجاه ذلك إلى أن يكثر من رواية الحديث ، فكان في المجلس الواحد يسرد الكثير من أحاديث ولكن عمر كان يرى أن يشتغل الناس أولاً بالقرآن ، وأن يقلوا الرواية عن رسول الله في غير أحاديث العمل وأن لا يروى للناس أحاديث الرخص لئلا يتكلوا عليها ولا الأحاديث المشكلة التي تعلو على أفهامهم ، كما إنه كان يخاف على المكثرين الخطأ في رواية الحديث إلى غير ذلك ، ومن أجل ذلك كله نهى عمر الصحابة عن الإكثار من الرواية وأغلظ لأبي هريرة القول وهدده بالنفي ، لأنه كان أكثر الصحابة رواية للأحاديث.
سنن إبن ماجه – المقدمة – التوقي في الحديث عن رسول الله – رقم الحديث : 28
عن قرظة بن كعب قال = بعثنا عمر بن الخطاب إلى الكوفة وشيعنا فمشى معنا إلى موضع يقال له صرار فقال أتدرون لم مشيت معكم ، قال : قلنا لحق صحبة رسول الله ولحق الأنصار قال لكني مشيت معكم لحديث أردت أن أحدثكم به وأردت أن تحفظوه لممشاي معكم، إنكم تقدمون على قوم للقرآن في صدورهم هزيز كهزيز المرجل فإذا رأوكم مدوا إليكم أعناقهم ، وقالوا أصحاب محمد فأقلوا الرواية عن رسول الله وأنا شريككم.
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=28&doc=5
الموضوع
المستند
(5) في كتب الطبراني
عدد الروايات ( 4 )
الطبراني – مسند الشاميين – ما إنتهى إلينا من مسند بشر
تعليق شخصي : كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!!
1903 = عن عبد الله بن يعمر اليحصبي قال =سمعت معاوية ، على المنبر بدمشق يقول أيها الناس إياكم وأحاديث رسول الله إلاّ حديثاً كان يذكر على عهد عمر فإن عمر كان رجلاً كان يخيف الناس في الله ، وسمعته يقول إلا أني سمعت رسول الله يقول من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=490612
الطبراني – مسند الشاميين – ما إنتهى إلينا من مسند بشر
تعليق شخصي : كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!!
2142= عن يونس بن ميسرة بن حلبس قال سمعت معاوية بن أبي سفيان يخطب فقال = يا أيها الناس أقلوا الرواية عن رسول الله وأنتم متحدثون لا محالة ، فتحدثوا بما كان يتحدث به في عهد عمر إن عمر (ر) ، كان يخيف الناس في الله ، أقيموا وجوهكم وصفوفكم في صلاتكم وتصدقوا ولا يقول الرجل :ني مقل لا شيء له فإن صدقة المقل أفضل عند الله من صدقة المكثر ، إياكم وقذف المحصنات ولا يقولن أحدكم سمعت وبلغني ، فوالله ليؤخذن به ولو كان قيل على عهد نوح ، عودوا أنفسكم الخير فإني سمعت رسول الله يقول الخير عادة والشر لجاجة ومن يرد الله به خيراً يفقهه في الدين.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=490954
الطبراني – المعجم الأوسط – باب الألف
2206 = عن قرظة بن كعب قال شيعنا عمر بن الخطاب فقال = أقلوا الرواية عن رسول الله وأنا شريككم لم يرو هذا الحديث عن داود بن أبي هند إلاّ عبد الوهاب بن عطاء.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=452019
الطبراني – المعجم الكبير – باب الميم
تعليق شخصي : كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!!
15623 = عن عبد الله بن عامر اليحصبي قال = سمعت معاوية على المنبر بدمشق يقول أيها الناس إياكم وأحاديث رسول الله إلاّ حديثاً كان يذكر على عهد عمر فإن عمر كان رجلاً يخيف الناس في الله ، ثم سمعته يقول إلا أني سمعت رسول الله يقول من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=481294
الموضوع
المستند
(6) في كتب الذهبي
عدد الروايات : ( 10 )
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : 345
عن سعد بن إبراهيم عن أبيه = أن عمر قال لإبن مسعود وأبي ذر وأبي الدرداء ما هذا الحديث عن رسول الله! وأحسبه حبسهم بالمدينة حتى أصيب.
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : 600
عن السائب بن يزيد = سمع عمر يقول لأبي هريرة : لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض دوس! وقال لكعب لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القردة.
أن أبا هريرة كان يقول = إني لأحدث أحاديث لو تكلمت بها في زمن عمر لشج رأسي قلت هكذا هو كان عمر يقول أقلوا الحديث عن رسول الله وزجر غير واحد من الصحابة عن بث الحديث وهذا مذهب لعمر ولغيره.
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : 602
عن أبي هريرة قال = ما كنا نستطيع أن نقول قال رسول الله حتى قبض عمر كنا نخاف السياط
الذهبي – تذكرة الحفاظ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : 6 / 7 / 8
ترجمة عمر عن أبي سلمة عن أبي هريرة قلت له = كنت تحدث في زمان عمر هكذا ؟ فقال لو كنت أحدث في زمان عمر مثل ما أحدثكم لضربني بمخفقته وقد كان عمر من وجله أن يخطئ الصاحب على رسول الله يأمرهم أن يقلوا الرواية عن نبيهم ولئلا يتشاغل الناس بالأحاديث عن حفظ القرآن
عن قرظة بن كعب قال = لما سيرنا عمر إلى العراق مشى معنا عمر وقال : أتدرون لم شيعتكم ؟ قالوا نعم تكرمة لنا قال مع ذلك إنكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل فلا تصدوهم بالأحاديث فتشغلوهم جردوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول الله وأنا شريككم فلما قدم قرظة بن كعب قالوا حدثنا فقال نهانا عمر
عن أبي هريرة وقلت له = أكنت تحدث في زمان عمر هكذا فقال لو كنت أحدث في زمان عمر مثل ما أحدثكم لضربني بمخفقته.
أن عمر حبس ثلاثة إبن مسعود وأبا الدرداء وأبا مسعود الأنصاري فقال = قد أكثرتم الحديث عن رسول الله
تعليق شخصي : كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!!
إبن علية عن رجاء بن أبي سلمة قال = بلغني أن معاوية كان يقول عليكم من الحديث بما كان في عهد عمر فإنه كان قد أخاف الناس في الحديث عن رسول الله
الموضوع
المستند
(7) في كتب الإصبهاني
أبي نعيم الإصبهاني – تثبيت الإمامة وترتيب الخلافة – خلافة عثمان
تعليق شخصي : كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!!
129 = أسمعت معاوية على المنبر بدمشق يقول = أيها الناس إياكم وأحاديث رسول الله إلاّ حديثاً كان يذكر على عهد عمر فإن عمر كان رجلاً يخيف الناس في الله.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=569609
الأصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة ( 231)
عن السائب بن يزيد = قال أسمعت عمر بن الخطاب يقول لأبي هريرة : لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض دوس ، وقال لكعب :لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القردة.
الموضوع
المستند
(8) في كتب إبن كثير
إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : 114
عن إسماعيل بن عبد الله عن السائب بن يزيد قال = أسمعت عمر بن الخطاب يقول لأبي هريرة لتتركن الحديث عن رسول اللهولألحقنك بأرض دوس ، وقال لكعب الأحبار : لتتركن الحديث عن الأول أو لألحقنك بأرض القردة.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=125&SW=لألحقنك#SR1
إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : 115
أن أبا هريرة كان يقول = إني لأحدث أحاديث لو تكلمت بها في زمان عمر أو عند عمر لشج رأسي.
سمعت أبا هريرة يقول = ما كنا نستطيع أن نقول : قال رسول الله حتى قبض عمر.
قال عمر = أقلوا الرواية عن رسول الله إلاّ فيما يعمل به.
قال ثم يقول أبو هريرة = أفكنت محدثكم بهذه الأحاديث وعمر حي ؟ أما والله إذا لأيقنت أن المحففة ستباشر ظهري ، فإن عمر كان يقول ، إشتغلوا بالقرآن فإن القرآن كلام الله ولهذا لما بعث أبا موسى إلى العراق قال له : إنك تأتي قوماً لهم في مسأجدهم دوي بالقرآن كدوي النحل ، فدعهم على ما هم عليه ولا تشغلهم بالأحاديث وأنا شريكك في ذلك.
الموضوع
المستند
(9) في كتب إبن عبدالبر
إبن عبدالبر – جامع بيان العلم وفضله – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : 121
= 12000 قال عن أبي هريرة أنه قال = لقد حدثتكم بأحاديث لو حدثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة ….
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=640053&book=
إبن عبدالبر – جامع بيان العلم – باب ذكرمن ذم الإكثار من الحديث – أقلوا الرواية….
15005 = عن قرظة أن عمر قال لهم =أقلوا الرواية عن رسول الله وأنا شريككم.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=640047
إبن عبدالبر – جامع بيان العلم – باب ذكرمن ذم الإكثار من الحديث
15006 = عن قرظة بن كعب = ولفظهما سواء قال خرجنا نريد العراق فمشى عمر معنا إلى صرار فتوضأ فغسل إثنتين ثم قال أتدرون لم مشيت معكم ؟ قالوا نعم نحن أصحاب رسول اللّه شيت معنا قال إنكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل فلا تصدوهم بالأحاديث فتشغلوهم ، جردوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول اللّه إمضوا وأنا شريككم فلما قدم قرظة قالوا حدثنا قال نهانا عمر بن الخطاب
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=640048
الموضوع
المستند
(10) في كتب إبن عساكر
عدد الروايات ( 7 )
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 44 ) – رقم الصفحة : 277
عن عاصم ، عن بعض أصحابه أنه زعم أن عمر كان إذا سرح عماله شيعهم فإذا أراد أن يرجع قال إتقوا الله فإني لم أؤمركم على دماء المسلمين ولا على أموالهم ولا على أعراضهم ولا على أبشارهم ، ولكن إنما أمرتكم لتصلوا بهم الصلاة وتقسموا بينهم فيئهم بالعدل وتقضوا بينهم بالحق ، ولا تجلدوا العرب فتذلوها ولا تجهلوها فتفتنوها ولا تعملوا عليها فتحرموها وجردوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول الله وأنا شريككم إنطلقوا.
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 47 ) – رقم الصفحة : 142
عن سعد بن إبراهيم ، عن أبيه = أن عمر بعث إلى أبي الدرداء وإبن مسعود وأبي مسعود فقال ما هذا الحديث عن رسول الله فحبسهم بالمدينة حتى مات ، قال الخطيب تفرد بروايته معن بن عيسى عن مالك ولم يروه فيما يعلم غير إسحاق بن موسى
عن سعد بن إبراهيم ، عن أبيه = أن عمر قال لعبد الله بن مسعود وأبي الدرداء وأبي ذر : ما هذا الحديث عن رسول الله وأحسبه حبسهم بالمدينة حتى أصيب.
إبراهيم بن سعد ، حدثني : أبي ، عن أبيه قال = قال عمر لأبي ذر ولعبد الله ولأبي الدرداء : ما هذا الحديث الذي تحدثون ، عن محمد وأحسبه قال : حبسهم عنده قال : المصنف وهذا من عمر لم يكن على وجه الإتهام لهم وإنما أراد إقلالهم الرواية لئلا يشتغل الناس بما يسمعونه منهم ، عن تعلم القرآن
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 50 ) – رقم الصفحة : 171
عن إسماعيل بن عبيد الله عن السائب بن يزيد قال = سمعت عمر بن الخطاب يقول لأبي هريرة لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض دوس وإنقطع من كتاب أبي بكر كلمة معناها دوس وقال لكعب : لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القردة.
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 67 ) – رقم الصفحة : 343 / 344
أن أبا هريرة كان يقول = إني لأحدث أحاديث لو تكلمت بها في زمان عمر أو عند عمر لشج رأسي.
عن أبي سلمة قال سمعت أبا هريرة يقول = ما كنا نستطيع أن نقول : قال رسول الله حتى قبض عمر قال أبو سلمة فسألته بم قال :نا نخاف السياط وأومأ بيده إليّ ظهره قال عن الزهري قال قال عمر أقلوا الرواية عن رسول الله إلاّ فيما يعمل به قال : ثم يقول أبو هريرة أفأنا كنت محدثكم بهذه الأحاديث وعمر حي أما والله لا بقيت إن المخففة ستباشر ظهري.
الموضوع
المستند
(11) في كتب إبن شبة النميري
إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – الجزء : 3 – رقم الصفحة : 800
1266 = عن السائب بن يزيد بن أخت النمر : أن عمر قال : ألا لا أعلمن ما قال : أحدكم : إن عمر إبن الخطاب منعنا أن نقرأ كتاب الله ، إني ليس لذلك أمنعكم ، ولكن أحدكم يقوم لكتاب الله والناس يستمعون إليه ، ثم يأتي بالحديث من قبل نفسه ، إن حديثكم هو شر الحديث ، وإن كلامكم هو شر الكلام ، من قام منكم فليقم بكتاب الله وإلاّ فليجلس ، فإنكم قد حدثتم الناس حتى قيل قال : فلان وقال : فلان ، وترك كتاب الله ، قال سعيد : وقال عمر لأبي هريرة : لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض الطفيح – يعني أرض قومه – وقال لكعب : لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القرية.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193714
إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – الجزء : 2 – رقم الصفحة : 691
حدثني أبو عمرو الجملي، عن زاذان = أن عمر خرج من المسجد فإذا جمع علي رجل فسأل :ا هذا ؟ قالوا هذا أبي بن كعب كان يحدث الناس في المسجد فخرج الناس يسألونه فأقبل عمر حرداً فجعل يعلوه بالدرة خفقاً فقال يا أمير المؤمنين إنظر ما تصنع قال فإني على عمد إصنع أما تعلم أن هذا الذي تصنع فتنة للمتبوع مذلة للتابع؟ !.
الموضوع
المستند
(12) في كتب المتقي الهندي
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : 284
4017 = عن قرظة بن كعب الأنصاري قال أردنا الكوفة فشيعنا عمر إلى صرار فتوضأ فغسل مرتين ثم قال : تدرون لم شيعتكم ؟ قلنا نعم نحن أصحاب رسول الله قال = إنكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل فلا تصدوهم بالأحاديث فتشغلوهم جردوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول الله إمضوا وأنا شريككم.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : 179
29472 = عن السائب بن يزيد قال = أسمعت عمر بن الخطاب يقول لأبي هريرة لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض دوس وقال لكعب : لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القردة.
تعليق شخصي = كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!
29473 = عن إبن أبي سفيان أنه خطب فقال = يا ناس أقلوا الرواية عن رسول الله وإن كنتم تتحدثون فتحدثوا بما كان يتحدث به في عهد عمر كان يخيف الناس في الله.
29474 = عن الزهري ، عن عروة = أن عمر بن الخطاب أراد أن يكتب السنن فإستفتى أصحاب رسول الله في ذلك فأشاروا عليه : أن يكتبها فطفق ( فطفق : طفق : بمعنى أخذ في ألفعل وجعل يفعل، وهي من أفعال المقاربة ، النهاية 3/129/ ب ) عمر يستخير الله فيها شهراً ثم أصبح يوماً وقد عزم الله له فقال = إني كنت أريد أن أكتب السنن ، وإني ذكرت قوماً كانوا قبلكم كتبوا كتاباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله ، وإني والله لا أشوب كتاب الله بشيء أبداً.
29475 = عن إبن وهب قال = أسمعت مالكاً يحدث أن عمر بن الخطاب أراد أن يكتب هذه الأحاديث أو كتبها ثم قال : لا كتاب مع كتاب الله.
29476 = عن يحيى بن جعدة قال = أراد عمر أن يكتب السنة ثم بدا له أن لا يكتبها ، ثم كتب في الأمصار : من كان عنده شيء من ذلك فليمحه.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=345&SW=29472#SR1
الموضوع
المستند
(13) في جامع معمر بن راشد
جامع معمر بن راشد – باب الكذب – أقلوا الرواية …
1109 = قال أبو هريرة لما ولي عمر قال = أقلوا الرواية عن رسول الله إلاّ فيما يعمل به قال : ثم يقول أبو هريرة : أفإن كنت محدثكم بهذه الأحاديث وعمر حي أما والله إذا لألفيت المخفقة ستباشر ظهري.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=4537
جامع معمر بن راشد – باب الإمام راع
1271 = أن عمر بن الخطاب كان إذا بعث عماله شرط عليهم :لاّ تركبوا برذوناً ولا تأكلوا نقياً ولا تلبسوا رقيقاًولا تغلقوا أبوابكم دون حوائج الناس فإن فعلتم شيئاً من ذلك فقد حلت بكم العقوبة ، قال : ثم شيعهم فإذا أراد أن يرجع قال :ني لم أسلطكم على دماء المسلمين ولا على أعراضهم ولا على أموالهم ، ولكني بعثتكم لتقيموا بهم الصلاة وتقسموا فيئهم ، وتحكموا بينهم بالعدل فإن أشكل عليكم شيء ، فإرفعوه إلي ، إلاّ فلا تضربوا العرب فتذلوها ولا تجمروها فتفتنوها ولا تعتلوا عليها فتحرموها ، جردوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول اللّه إنطلقوا وأنا شريككم.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=4733
الموضوع
المستند
(14) في كتب الطحاوي
الطحاوي – مشكل الآثار – باب بيان مشكل
5274 = شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن أبيه : أن عمر قال لأبي مسعود ، وأبي الدرداء ، وأبي ذر : ما هذا الحديث عن رسول اللّه؟ قال : وأحسبه حبسهم ، حتى أصيب ، فقال قائل : فما وجه هذا الذي رويتموه ، عن عمر ، وهو إمام راشد مهدي ، وأنتم تعلمون أنه لا يقف الناس على ما كان رسول اللّه إلاّ بما يحدثهم به أصحابه عنه ، وفيما كان من عمر : ما يقطعهم ، عن ذلك مما كان منه ؟ ، فكان جوابنا له في ذلك : أن عمر كان مذهبه حياطة ما يروى عن رسول اللّه وإن كان الذين رووه عدولاً ، إذ كان على الأئمة تأمل ما يشهد به عندهم ، ممن قد ثبت عدله عندهم ، فكان عمر فيما يحدث به عن رسول اللّه مما لا يحفظه عنه كذلك أيضاً ، وكذلك فعل بأبي موسى مع عدله عنده ….
الطحاوي – مشكل الآثار – باب بيان مشكل
5276 = عن عامر الشعبي عن قرظة بن كعب قال = خرجنا نريد العراق فمشى معنا عمر بن الخطاب إلى صرار فتوضأ فغسل إثنتين فقال أتدرون لم مشيت معكم ؟ قالوا نعم نحن أصحاب رسول اللّه مشيت معنا قال إنكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل فلا تصدوهم بالأحاديث فتشغلوهم جردوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول اللّه ، إمضوا ، وأنا شريككم فلما قدم قرظة قالوا حدثنا قال نهانا : عمر بن الخطاب واللفظ ليونس.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=385825
الموضوع
المستند
(15) في كتب الرام هرمزي
الرام هرمزي – المحدث الفاصل بين الراوي والواعي – باب من كره كثرة الحديث
670 = عن قرظة بن كعب الأنصاري قال قال عمر = أقلوا الرواية عن رسول الله وأنا شريككم.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=446623
الرام هرمزي – المحدث الفاصل بين الراوي والواعي – باب من كره كثرة الحديث
671= عن سعد بن إبراهيم عن أبيه = أن عمر بن الخطاب ، حبس بعض أصحاب النبي فيهم إبن مسعود وأبو الدرداء فقال قد أكثرتم الحديث عن رسول الله قال أبو عبد الله بن البري يعني منعهم الحديث ولم يكن لعمر حبس.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=446624
الموضوع
المستند
(16) في بقية المصادر
عدد الروايات ( 12 )
البيهقي – معرفة السنن والآثار – إنتقاد الرواية
26 = عن قرظة بن كعب قال شيعنا عمر بن الخطاب إلى ضرار فتوضأ مرتين مرتين ثم قال تدرون لما شيعتكم ؟ قالوا : نحن أصحاب رسول اللّه فقال إنكم تأتون أهل قرية لهم بالقرآن دوي كدوي النحل ، فلا تصدوهم بالأحاديث فتشغلوهم جردوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول اللّه إمضوا وأنا شريككم ….
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=604079
إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين من الأنصار
6819 = قال قرظة بن كعب الأنصاري = أردنا الكوفة فشيعنا عمر إلى صرار فتوضأ فغسل مرتين ، وقال : تدرون لم شيعتكم ؟ فقلنا نعم نحن أصحاب رسول اللّه فقال إنكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل فلا تصدوهم بالأحاديث فتشغلوهم جردوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول اللّه إمضوا وأنا شريككم.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=70748
إبن أبي شيبه – المصنف – كتاب الأدب
25709 = عن سعد بن إبراهيم عن أبيه قال = قال إبن عمر لإبن مسعود ولأبي الدرداء ولأبي مسعود عقبة بن عمرو أحسب ما هذا الحديث عن رسول اللّه قال : وأحسبه حبسهم بالمدينة حتى أصيب.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=108278
الخطيب البغدادي – شرف أصحاب الحديث – ذكر نهي عمر بن الخطاب
تعليق شخصي : كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!!
= 187 عن عبد الله بن عامر اليحصبي قال = سمعت معاوية ، على المنبر ، بدمشق ، يقول : أيها الناس إياكم وأحاديث رسول الله إلاّ حديثاً كان يذكر على عهد عمر، فإن عمر كان يخيف الناس في الله عز وجل وإلى المعنى الذي ذكرناه ذهب عمر في طلبه من أبي موسى الأشعري أن يحضر معه رجلاً يشهد أنه سمع من رسول اللهحديث السلام.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=642713
إبن قانع – معجم الصحابة – قرضة بن كعب
1446 = عن قرظة قال خرجنا إلى الكوفة فشيعنا عمر فقال = أقلوا الرواية عن رسول الله وأنا شريككم في ذلك قال قرظة : فوالله ما رويت عنه حديثاً بعد ، ولا أروي عنه شيئاً حتى أموت.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=573380
الخليلي – الإرشاد في معرفة علماء الحديث – عبدالله بن إدريس
عن سعد بن إبراهيم عن أبيه = أن عمر بن الخطاب حبس جماعة منهم أبو هريرة ، وقال : أقلوا الرواية عن رسول الله وكانوا في حبسه إلى أن مات.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=575166
مستخرج أبي عوانه – مبتدأ كتاب الجهاد – باب بيان إثبات الجهاد
تعليق شخصي : كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!!
6063 = عن عبد الله بن عامر اليحصبي قال = سمعت معاوية بن أبي سفيان ، يقول على المنبر بدمشق : أيها الناس إياكم وأحاديث رسول الله إلاّ حديثاً كان يذكر على عهد عمر فإنه كان يخيف الناس في الله ، ثم سمعته يقول إلا أني سمعت رسول الله يقول من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين.
المزي – تهذيب الكمال – الجزء : ( 23 ) – رقم الصفحة : 565
عن قرظة قال = بعثنا عمر إلى الكوفة فشيعنا على مثلين فقال أتدرون لم شيعتكم ؟ قالوا نحن أصحاب رسول الله قال :نكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل ، فلا تحدثوهم فتشغلوهم ، جردوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول الله قال قرظة : فأتوني بعد ، فقلت : إن عمر قد نهانا أن نحدث ، رواه إبن ماجة ، عن أحمد بن عبدة ، عن حماد بن زيد ، عن مجالد ، عن الشعبي نحوه.
عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : 324
= 20662 عن عاصم بن أبي النجود أن عمر بن الخطاب كان إذا بعث عماله شرط عليهم إلاّ تركبوا برذوناً ، ولا تأكلوا نقياً ، ولا تلبسوا رقيقاً ، ولا تغلقوا أبوابكم دون حوائج الناس ، فإن فعلتم شيئاً من ذلك فقد حلت بكم العقوبة ، قال : ثم شيعهم فإذا أراد أن يرجع قال إني لم أسلطكم على دماء المسلمين ولا على أعراضهم ، ولا على أموالهم ، ولكني بعثتكم لتقيموا بهم الصلاة ، وتقسموا [ فيئهم ] ، وتحكموا بينهم بالعدل ، فإن أشكل عليكم شئ فإرفعوه إلي ، إلاّ فلا تضربوا العرب فتذلوها ، ولا تجمروها فتفتنوها ، ولا تعتلوا عليها فتحرموها ، جردوا القرآن ، وأقلوا الرواية عن رسول الله إنطلقوا وأنا شريككم.
إبن سلام – غريب الحديث – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : 49
ومما يبين ذلك حديث عمر حين وجه الناس إلى العراق فقال : جردوا القرآن وأقلوا الرواية عن رسول الله وأنا شريككم ، ففي قوله : أقلوا الرواية عن رسول الله ، ما يبين لك أنه لم يرد بتجريد القرآن ترك الرواية عن رسول الله وقد رخص في القليل منه ، وهذا يبين لك أنه لم يأمر بترك حديث رسول الله ، ولكنه أراد عندنا علم أهل الكتب للحديث الذي سمع من النبي فيه حين قال : أمتهوكون فيها يا إبن الخطاب ومع هذا إنه كان يحدث عن النبي بحديث كثير
إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : 173
وقيل لإبن عباس لما أظهر قوله في العول بعد موت عمر ولم يكن قبل يظهره هلا ، قلت : هذا وعمر حي ؟ ، قال : هبته ، وكان أمراً مهاباً.
ابن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : 93
وروى أبو جعفر الطبري في تاريخه قال = كان عمر يقول : جردوا القرآن ولا تفسروه ، وأقلوا الرواية عن رسول الله ، وأنا شريككم.
الموضوع
المستند
(10) أبو بكر يرفض السنة ويتمسك بالقرآن
الأنوار الكاشفة ـ المؤلف : عبد الرحمن بن يحيى المعلمي ـ جزء1 الصفحة 53
روى الحافظ الذهبي في تذكرة الحفاظ قال ومن مراسيل ابن أبي مليكة أن أبا بكر جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال = إنكم تحدثون عن رسول الله أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد اختلافا، فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا، فمن سألكم فقولوا: بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه
تذكرة الحفاظ – الذهبي ـ جزء1 الصفحة2
ومن مراسيل بن أبي مليكة = أن الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال إنكم تحدثون عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد اختلافا فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء 1 الصفحة 285
29460 ـــ قالت عائشة = جمع أبي الحديث عن رسول الله فكانت خمسمائة حديث ، فبات ليلة يتقلب كثيرا، قالت : فغمني فقلت تتقلب لشكوى أو لشئ بلغك ؟ فلما أصبح قال أي بنية هلمي الأحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنار فأحرقها ……
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=345&SW=29460#SR1
الرياض النضرة في مناقب العشرة ــ للطبري ــ جزء1 الصفحة 93
وعن عائشة قالت = جمع أبي الحديث عن رسول الله فكان خمسمائة حديث فبات ليلته يتقلب قالت فغمني فقلت لأي شيء تتقلب لشكوى أو لشيء بلغك فلما أصبح قال أي بنية هلمي الأحاديث التي هي عندك قالت فجئته بها فدعا بنار فأحرقها فقلت ما لك يا أبت تحرقها قال ما بت الليلة خشيت أن أموت وهي عندي فيكون فيها أحاديث عن رجل ائتمنته ووثقت له ولم يكن كما حدثني فأكون قد تقلدت ذلك
توجيه النظر إلى أصول الأثر – طاهر الجزائري الدمشقي ـ جزء1 الصفحة 60
ومن مراسيل ابن أبي مليكة = أن الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال إنكم تحدثون عن رسول الله أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد اختلافا فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه
المستند
(11) الرد على منكري السنة والقرآنيين
القرآنيون وموقفهم من السنة والرد عليهم ) جزء من محاضرة ( وجوب العمل بالسنة ) للشيخ ( عبد العزيز بن باز |
ومن تدبر القرآن العظيم وجد ذلك واضحاً.. قال تعالى في كتابه الكريم في سورة آل عمران = وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ * وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [آل عمران:131-132] فقُرِنت طاعة الرسول بطاعته وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [آل عمران:132] فعلق الرحمة بطاعة الله ورسوله.
وقال في سورة النساء = يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً
[النساء:59] فأمر بطاعته وطاعة رسوله،
وكرر الفعل في ذلك = أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ [النساء:59]
ثم قال = وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ [النساء:59] ولم يكرر الفعل لأن طاعة أولي الأمر تابعة لطاعة الله ورسوله، وإنما تجب بالمعروف، حيث كان ما أمروا به من طاعة الله ورسوله، ومما لا يخالف أمر الله ورسوله. ثم بين أن العمدة في طاعة الله ورسوله، فقال = فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ [النساء:59] ولم يقل لأولي الأمر منكم بل قال إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ [النساء:59] فدل ذلك على أن الرد في منازل النزاع والخلاف إنما يكون لله ولرسوله،
قال العلماء = معنى (إلى الله) أي =إلى كتاب الله ومعنى (والرسول) أي = إلى الرسول في حياته وإلى سنته بعد وفاته فعلم بذلك أن سنته مستقلة، وأنها أصل متبع،
قال جل وعلا = مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ [النساء:80]
وقال سبحانه = قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً [الأعراف:158] وقبلها قوله جل وعلا = فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [الأعراف:157] فجعل الفلاح لمن اتبعه عليه الصلاة والسلام فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [الأعراف:157] فذكر أن الفلاح لهؤلاء المتبعين لنبي الله دون غيرهم فدل ذلك على أن من أنكر سنته ولم يتبعه فإنه ليس بمفلح وليس من المفلحين.
ثم قال بعدها = قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
[الأعراف:158] فعلق الهداية باتباعه عليه الصلاة والسلام؛ فدل ذلك على وجوب طاعته وإتباع ما جاء به من الكتاب والسنة عليه الصلاة والسلام
وقال عز وجل في آيات أخرى = قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ [النور:54]
ثم قال جل وعلا في هذه السورة سورة النور = وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [النور:56] وقال في آخرها = فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [النور:63] فذكر أن مخالفي أمر النبي على خطر عظيم من أن تصيبهم فتنة بالزيغ والشرك والضلال أو عذاب أليم. نعوذ بالله! وقال عز وجل في سورة الحشر = وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ
فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ [الحشر:7] هذه الآيات وما جاء في معناها كلها دالة على وجوب اتباعه وطاعته وأن الهداية والرحمة والسعادة والعاقبة الحميدة كلها في إتباعه وطاعته فمن أنكر ذلك فقد أنكر كتاب الله
ومن قال = إنه يتبع كتاب الله دون السنة فقد كذب وغلط وكفر؛ فإن القرآن أمر باتباع الرسول فمن لم يتبعه فإنه لم يعمل بكتاب الله، ولم يؤمن به، ولم ينقد له؛ إذ أن كتاب الله أمر بطاعة الرسول وأمر باتباعهوحذر من مخالفته فمن زعم أنه يأخذ بالقرآن ويتبعه دون السنة فقد كذب؛ لأن السنة جزء من القرآن، طاعة الرسول جزء من القرآن، ودل على الأخذ بها القرآن وأمر بالأخذ بها القرآن، فلا يمكن أن ينفك هذا عن هذا، ولا يمكن أن يكون الإنسان متبعاً للقرآن بدون اتباع السنة، ولا يمكن أن يكون متبعاً للسنة
بدون اتباع القرآن، فهما متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر
الرد على منكري السنة والقرآنيين من السنة |
ومما جاء في السنة عن رسول الله ما رواه الشيخان البخاري و مسلم رحمة الله عليهما في الصحيحين من حديث أبي هريرة أن النبي قال = (من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع الأمير فقد أطاعني، ومن عصى الأمير فقد عصاني)
وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة أن النبي قال = (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى. قيل: يا رسول الله! ومن يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى) وهذا واضح في أن من عصاه فقد عصى الله، ومن عصاه فقد أبى دخول الجنة، والعياذ بالله!
وفي المسند و سنن أبي داود و صحيح الحاكم بسند جيد، عن المقداد بن معد يكرب الكندي أن النبي قال = ألا وإني أوتيت الكتاب ومثله معه – الكتاب أي القرآن، ومثله معه أي: السنة الوحي الثاني- ألا لا يوجد رجل شبعان يتكئ على أريكته يحدث بحديث من حديثي فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله، ما وجدنا فيه من حلال حللناه، وما وجدنا فيه من حرام حرمناه)،
وفي لفظ = (يوشك رجل شبعان متكئ على أريكته يحدث بأمرٍ من أمري مما أمرتكم به أو نهيتكم عنه، فيقول بيننا وبينكم كتاب الله، ما وجدنا فيه اتبعناه، ألا وإن ما حرم رسول الله مثل ما حرم الله)
والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، فالواجب على جميع الأمة أن تعظم سنة رسول الله وأن تعرف قدرها، وأن تأخذ بها وتسير عليها؛ لأنها هي الشارحة والمبشرة لكتاب الله والدالة على ما قد يخفى من كتاب الله، والمقيدة لما قد يطلق من كتاب الله، والخاصة لما قد يعم من كتاب الله، ومن تدبر كتاب الله وتدبر السنة عرف ذلك؛
لأن الله يقول = وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ [النحل:44] فهو يبين للناس ما نزل إليهم عليه الصلاة والسلام، فإذا كانت سنته غير معتبرة ولا يحتج بها، فكيف
يبين للناس دينهم وكتاب ربهم؟ هذا من أبطل الباطل، فعلم بذلك أنه مبين لما قاله الله، وأنه الشارح لما قد يخفى من كتاب الله
وقال تعالى في آية أخرى في سورة النحل = وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ [النحل:64] فبين جل وعلا أنه أنزل الكتاب عليه ليبين للناس ما اختلفوا فيه، فإذا كانت سنته لا تبين للناس ولا تعتمد بطل هذا المعنى، فهو سبحانه وتعالى بين أنه هو الذي يبين للناس ما نزل إليهم، وأنه عليه الصلاة والسلام يفصل النزاع بين الناس فيما اختلفوا فيه، فدل ذلك على أن سنته لازمة وواجبة الاتباع. وليس هذا خاصاً بأهل زمانه وصحابته ؛ بل هو لهم ولمن يجيء بعدهم إلى يوم القيامة، فإن الشريعة شريعة لزمانه ولمن بعد زمانه عليه الصلاة والسلام إلى يوم القيامة، فهو رسول الله إلى الناس عامة .. وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ [الأنبياء:107].. وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً [سـبأ:28] …… فهو خاتم الأنبياء وجب أن تكون سنته موضحة لكتاب الله وشارحة له، ودالة على ما قد يخفى من كتاب الله وسنته أيضاً، فقد جاءت بأحكام لم يأت بها كتاب الله، جاءت بأحكام مستقلة شرعها الله عز وجل ولم تذكر في كتاب الله سبحانه وتعالى. فمن ذلك: تفصيل الصلوات.. تفصيل الركعات.. تفصيل أحكام الزكاة.. تفصيل أحكام الرضاع، فليس في كتاب الله إلا الأمهات والأخوات من الرضاع، وجاءت السنة ببقية محرمات الرضاع (يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب) وجاءت السنة بحكم مستقل في تحريم الجمع بين المرأة وعمتها، والمرأة وخالتها، وجاءت بأحكام مستقلة لم تذكر في كتاب الله في أشياء كثيرة؛ في الجنايات، والديات،
والنفقات، وأحكام الزكوات، وأحكام الحج … إلى غير ذلك
(12) زوال السبب ينسخ حكم القرآن والحديث
|
الجامع لأحكام القرآن » باب معنى قول النبي = إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه “
عن مجاهد عن ابن عباس عن أبي بن كعب أنه كان يقرأ = للذين آمنوا انظرونا ) الحديد : 13) ؛ للذين آمنوا أمهلونا ، للذين آمنوا أخرونا ، للذين آمنوا ارقبونا
وبهذا الإسناد عن أبي أنه كان يقرأ = كلما أضاء لهم مشوا فيه ) البقرة : 20 ( مروا فيه، سعوا فيه
وفي البخاري ومسلم قال الزهري = إنما هذه الأحرف في الأمر الواحد ليس يختلف في حلال ولا حرام
قال الطحاوي = إنما كانت السعة للناس في الحروف لعجزهم عن أخذ القرآن على غير لغاتهم ، لأنهم كانوا أميين لا يكتب إلا القليل منهم فلما كان يشق على كل ذي لغة أن يتحول إلى غيرها من اللغات; ولو رام ذلك لم يتهيأ له إلا بمشقة عظيمة ، فوسع لهم في اختلاف الألفاظ إذ كان المعنى متفقا ……….
قال ابن عبد البر = فبان بهذا أن تلك السبعة الأحرف إنما كان في وقت خاص لضرورة دعت إلى ذلك ثم ارتفعت تلك الضرورة فارتفع حكم هذه السبعة الأحرف وعاد ما يقرأ به القرآن على حرف واحد
نفس الكلام أورده ابن كثير عن القرطبي في تفسيره
الكتب » تفسير القرآن العظيم » مقدمة ابن كثير » أنزل القرآن على سبعة أحرف
عن مجاهد عن ابن عباس عن أبي بن كعب = أنه كان يقرأ = يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم الحديد : 13 : للذين
آمنوا أمهلونا للذين آمنوا أخرونا للذين آمنوا ارقبونا ، وكان يقرأ كلما أضاء لهم مشوا فيه البقرة : 20 : مروا فيه سعوا فيه
قال الطحاوي وغيره = وإنما كان ذلك رخصة أن يقرأ الناس القرآن على سبع لغات ، وذلك لما كان يتعسر على كثير من الناس التلاوة على لغة قريش ، وقرأه رسول الله لعدم علمهم بالكتابة والضبط وإتقان الحفظ ؛ وقد ادعى الطحاوي والقاضي الباقلاني والشيخ أبو عمرو بن عبد البر أن ذلك كان رخصة في أول الأمر ، ثم نسخ بزوال العذر وتيسير الحفظ وكثرة الضبط وتعلم الكتابة .
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=4&idto=4&bk_no=49&ID=5
الإتقان في علوم القرآن ـ جزء1 الصفحة 53
….. ثم نسخ بزوال العذر وتيسر الكتابة والحفظ، وكذا قال ابن عبد البر والباقلاني وآخرون
عون المعبود شرح سنن أبي داود ـ جزء 4 الصفحة 224
…… ثم نسخ بزوال العذر وتيسير الكتابة والحفظ قاله في المرقاة
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ـ جزء2 الصفحة 160
…… سهل على كل قبيلة أن تقرأ بلغتها ثم نسخ بزوال العذر وتيسير الكتابة والحفظ
ونفس المرجع جزء7 الصفحة 77
……. ثم نسخ بزوال العذر وتيسير الكتابة والحفظ وكذا قال ابن عبد البر والباقلاني وآخرون
تفسير الألوسي ـ جزء18 الصفحة 477
……. ثم نسخ بزوال العذر وتيسر الكتابة والحفظ
ونفس المرجع جزء 25 الصفحة 132
…… ثم نسخ بزوال العذر وتيسرالكتابة والحفظ وكذا قال ابن عبد البر والباقلاني وآخرون
عون المعبود ـ جزء3 الصفحة 407
……. ثم نسخ بزوال العذر وتيسير الكتابة والحفظ قاله في المرقاة
الموضوع
المستند
المؤلفة قلوبهم في الإسلام |
تفسير الطبري =
وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ
وَأَمَّا الْمُؤَلَّفَة قُلُوبهم = فَإِنَّهُمْ قَوْم كَانُوا يُتَأَلَّفُونَ عَلَى الْإِسْلَام مِمَّنْ لَمْ تَصِحّ نُصْرَته اِسْتِصْلَاحًا بِهِ نَفْسه وَعَشِيرَته كَأَبِي سُفْيَان بْن حَرْب وَعُيَيْنَة بْن بَدْر وَالْأَقْرَع بْن حَابِس وَنُظَرَائِهِمْ مِنْ رُؤَسَاء الْقَبَائِل
وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ =
عَنْ اِبْن عَبَّاس قَوْله = { وَالْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ } وَهُمْ قَوْم كَانُوا يَأْتُونَ رَسُول اللَّه قَدْ أَسْلَمُوا وَكَانَ رَسُول اللَّه يَرْضَخ لَهُمْ مِنْ الصَّدَقَات فَإِذَا أَعْطَاهُمْ مِنْ الصَّدَقَات فَأَصَابُوا مِنْهَا خَيْرًا قَالُوا هَذَا دِين صَالِح! وَإِنْ كَانَ غَيْر ذَلِكَ عَابُوهُ وَتَرَكُوهُ
عَنْ يَحْيَى بْن أَبِي كَثِير = أَنَّ الْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ
مِنْ بَنِي أُمَيَّة = أَبُو سُفْيَان بْن حَرْب
وَمِنْ بَنِي مَخْزُوم = الْحَارِث بْن هِشَام , وَعَبْد الرَّحْمَن بْن يَرْبُوع
وَمِنْ بَنِي جُمَح = صَفْوَان بْن أُمَيَّة ,
وَمِنْ بَنِي عَامِر بْن لُؤَيّ =: سُهَيْل بْن عَمْرو , وَحُوَيْطِب بْن عَبْد الْعُزَّى
وَمِنْ بَنِي أَسَد = بْن عَبْد الْعُزَّى : حَكِيم بْن حِزَام
وَمِنْ بَنِي هَاشِم = سُفْيَان بْن الْحَارِث بْن عَبْد الْمُطَّلِب
وَمِنْ بَنِي فَزَارَة = عُيَيْنَة بْن حِصْن بْن بَدْر
وَمِنْ بَنِي تَمِيم = الْأَقْرَع بْن حَابِس
وَمِنْ بَنِي نَصْر = مَالِك بْن عَوْف
وَمِنْ بَنِي سُلَيْم = الْعَبَّاس بْن مِرْدَاس
وَمِنْ ثَقِيف = الْعَلَاء بْن حَارِثَة أَعْطَى النَّبِيّ كُلّ رَجُل مِنْهُمْ مِائَة نَاقَة إِلَّا عَبْد الرَّحْمَن بْن يَرْبُوع وَحُوَيْطِب بْن عَبْد الْعُزَّى فَإِنَّهُ أَعْطَى كُلّ رَجُل مِنْهُمْ خَمْسِينَ
عَنْ الزُّهْرِيّ, قَالَ = لَقَدْ أَعْطَانِي رَسُول اللَّه وَإِنَّهُ لَأَبْغَض النَّاس إِلَيَّ , فَمَا بَرِحَ يُعْطِينِي حَتَّى إِنَّهُ لَأَحَبّ النَّاس إِلَيَّ
عَنْ مُجَاهِد, قَالَ = نَاس كَانَ يَتَأَلَّفهُمْ بِالْعَطِيَّةِ , عُيَيْنَة بْن بَدْر وَمَنْ كَانَ مَعَهُ
{ وَالْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ } = الَّذِينَ يُؤَلَّفُونَ عَلَى الْإِسْلَام
عَنْ قَتَادَة = وَأَمَّا الْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ , فَأُنَاس مِنْ الْأَعْرَاب وَمِنْ غَيْرهمْ , كَانَ نَبِيّ اللَّه يَتَأَلَّفهُمْ بِالْعَطِيَّةِ كَيْمَا يُؤْمِنُوا
بْن عُبَيْد اللَّه قَال = سَأَلْت الزُّهْرِيّ عَنْ قَوْله { وَالْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ } فَقَالَ = مَنْ أَسْلَمَ مِنْ يَهُودِيّ أَوْ نَصْرَانِيّ. قُلْت وَإِنْ كَانَ غَنِيًّا ؟ قَالَ وَإِنْ كَانَ غَنِيًّا
الصحابة يرفضون العمل بحكم المؤلفة قلوبهم هههههه |
ثُمَّ اِخْتَلَفَ أَهْل الْعِلْم فِي وُجُود الْمُؤَلَّفَة الْيَوْم وَعَدَمهَا = وَهَلْ يُعْطَى الْيَوْم أَحَد عَلَى التَّأَلُّف عَلَى الْإِسْلَام مِنْ الصَّدَقَة ؟ فَقَالَ بَعْضهمْ = قَدْ بَطَلَتْ الْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ الْيَوْم
عَنْ الْحَسَن = { وَالْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ } قَالَ = أَمَّا الْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ فَلَيْسَ الْيَوْم
عَنْ عَامِر قَالَ = لَمْ يَبْقَ فِي النَّاس الْيَوْم مِنْ الْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ , إِنَّمَا كَانُوا عَلَى عَهْد رَسُول اللَّه
قَالَ قَالَ عُمَر بْن الْخَطَّاب = …… أَيْ لَيْسَ الْيَوْم مُؤَلَّفَة
عَنْ الْحَسَن قَالَ = لَيْسَ الْيَوْم مُؤَلَّفَة
عَنْ عَامِر قَالَ = إِنَّمَا كَانَتْ الْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ عَلَى عَهْد النَّبِيّ فَلَمَّا وَلِيَ أَبُو بَكْر رَحْمَة اللَّه تَعَالَى عَلَيْهِ اِنْقَطَعَتْ الرَّشَا.
(13) القرآن وحده يحلل ويحرم دون السنة!
عدد المواد 10
1 – ما أحل الله في كتابه فهو حلال ، وما حرم فهو حرام ، وما سكت عنه فهو عفو فاقبلوا من الله عافيته ، فإن الله لم يكن لينسى شيئا ، ثم تلا هذه الآية : ?وما كان ربك نسيا?
الراوي: أبو الدرداء المحدث: البزار – المصدر: البحر الزخار – الصفحة أو الرقم: 10/27
خلاصة حكم المحدث: إسناده صالح؛ [وفيه] إسماعيل بن عياش حدث عنه الناس واحتملوا حديثه
2 – ما أحل الله في كتابه فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو فاقبلوا من الله عافيته فإن الله لم يكن لينسى شيئا ثم تلا { وما كان ربك نسيا }
الراوي: أبو الدرداء المحدث: الهيثمي – المصدر: مجمع الزوائد – الصفحة أو الرقم: 1/176
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن ورجاله موثقون
3 – ما أحل الله في كتابه فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو فاقبلوا من الله عافيته فإن الله لم يكن لينسى شيئا ثم تلا هذه الآية { وما كان ربك نسيا }
الراوي: أبو الدرداء المحدث: الهيثمي – المصدر: مجمع الزوائد – الصفحة أو الرقم: 7/58
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
4 – ما أحل الله في كتابه فهو حلال ، وما حرم فهو حرام ، وما سكت عنه فهو عفو ، فاقبلوا من الله عافيته ، فإن الله لم يكن لينسى شيئا وتلا : وما كان ربك نسيا
الراوي: أبو الدرداء المحدث: الألباني – المصدر: التعليقات الرضية – الصفحة أو الرقم: 24/3
خلاصة حكم المحدث: صحيح
5 – سئل رسول الله عن السمن والجبن والفراء قال الحلال ما أحل الله في كتابه والحرام ما حرم الله في كتابه وما سكت عنه فهو مما عفا عنه
الراوي: سلمان الفارسي المحدث: الألباني – المصدر: صحيح ابن ماجه – الصفحة أو الرقم: 2731
خلاصة حكم المحدث: حسن
6 – سئل رسول الله عن السمن ، والجبن ، والفراء ؟ فقال : الحلال ما أحل الله في كتابه ، والحرام ما حرم الله في كتابه ، وما سكت عنه فهو مما عفى عنه
الراوي: سلمان المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترمذي – الصفحة أو الرقم: 1726
خلاصة حكم المحدث: حسن
7 – ما أحل الله في كتابه فهو حلال ، و ما حرم فهو حرام ، و ما سكت عنه فهو عفو ، فاقبلوا من الله عافيته و ما كان ربك نسيا
الراوي: أبو الدرداء المحدث: الألباني – المصدر: السلسلة الصحيحة – الصفحة أو الرقم: 2256
خلاصة حكم المحدث: إسناده صالح
8 – الحلال ما أحل الله في كتابه و الحرام ما حرم الله في كتابه ، و ما سكت عنه فهو مما عفا عنه
الراوي: سليك الغطفاني المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 3195
خلاصة حكم المحدث: حسن
9 – ما أحل الله في كتابه فهو حلال و ما حرم فهو حرام و ما سكت عنه فهو عفو فاقبلوا من الله عافيته فإن الله لم يكن لينسى شيئا وتلا وما كان ربك نسيا
الراوي: أبو الدرداء المحدث: الألباني – المصدر: غاية المرام – الصفحة أو الرقم: 2
خلاصة حكم المحدث: حسن
10 – سئل رسول الله عن السمن والجبن والفراء ؟ فقال : الحلال ما أحل الله في كتابه ، والحرام ما حرم الله في كتابه ، وما سكت عنه ؛ فهو مما عفا عنه
الراوي: سلمان الفارسي المحدث: الألباني – المصدر: تخريج مشكاة المصابيح – الصفحة أو الرقم: 4156
خلاصة حكم المحدث: صحيح موقوفاً ويمكن تحسينه بشاهده مرفوعاً